نادي M-A-F-Y

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قال تعالى ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) مرحبا بكم في المنتدى الرسمي لفريق M-A-F-Y


Free CursorsMyspace LayoutsMyspace Comments
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا العضو BARCELONAاقول لكم انني لقد ذهبت عن المنتدى من اليوم وستكون الإدارة من 2 عضووالمشرفين اظن انهم هم نفسهم والأعضاء انشاءالله يزيدوا واخيراً الى اللقاء

    اسعار رمضان

    avatar
    ????
    زائر


    اسعار رمضان Empty اسعار رمضان

    مُساهمة  ???? الثلاثاء أغسطس 25, 2009 12:29 pm

    تثبيت الأسعار في رمضان.. مطلب عربي من التجار


    عادة ما تشهد أسعار السلع ارتفاعا كبيرا خلال الشهر الكريم

    طالع أيضا:

    *

    بـ"الحلال" وأماكن وضوء.. فنادق زيورخ تستعد لرمضان

    مع اقتراب شهر رمضان المبارك دعا مسئولون عرب التجار إلى عدم رفع أسعار السلع، بل السعي لإمكانية تخفيضها، في ظل الأزمة المالية الحالية، بينما بادر مسئولون آخرون بالتشديد على أن الشهر المبارك لن يشهد ارتفاعا في أسعار السلع في الوقت الذي أعلن فيه آخرون خططا لتوفير السلع للمحتاجين في ذلك الشهر المبارك.

    ففي سلطنة عمان حث مسئولون حكوميون في تصريحات لصحيفة "الشبيبة" في عددها الصادر اليوم الأحد جميع التجار على أهمية عدم رفع الأسعار مع اقتراب شهر رمضان، "بل دعوا التجار إلى السعي إلى إمكانية تخفيض الأسعار وتوفيرها بنفس الأسعار بمختلف محافظات ومناطق السلطنة، وعدم استغلال الزيادة في الطلب في رفع الأسعار".

    ونقلت الصحيفة عن وكيل وزارة التجارة والصناعة للشئون الإدارية وشئون المناطق بالسلطنة قوله: "إن الوزارة إلى جانب دورها في توفير البيئة الحمائية للتاجر فإنها معنية كذلك بحماية المستهلك، وعليه فستكثف الدور الرقابي والتفتيش على المحلات والمراكز التجارية لمتابعة مدى توافر السلع وعدم رفع أسعارها في الأسواق المحلية".

    وفي هذا السياق لفت وكيل الوزارة إلى أن وزارته ترحب بالشركات التي تعلن عن تخفيض أسعار منتجاتها بمناسبة شهر رمضان المبارك دون زيادتها عن أسعار شهر يونيو الماضي،

    وعادة ما تشهد أسعار السلع ارتفاعا كبيرا في شهر رمضان المبارك مع تزايد الاستهلاك والإقبال على شراء السلع.

    السلع متوفرة

    وفي الكويت بادر وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون بطمأنة المواطنين بأن السلع متوفرة، وأنه لن يكون هناك ارتفاع في أسعار السلع خلال رمضان، قائلا: "المخزون السلعي متوافر، ويكفي البلاد شهورا طويلة.. وليس لدينا أي مشكلة لو حصلت هزة في سلعة ما.. لو أحسن استغلاله فسيكفي، وليس لدينا أي خوف".

    وفي تصريحات خاصة لصحيفة "الوطن الكويتية" السبت 18-7-2009 أعلن الهارون أن وزارته «تتابع الأسعار، وبالذات الأساسية منها، وخصوصا الغذائية.. ونعتقد أنها مستقرة حاليا»، مبينا أن «لدينا البطاقة التموينية، وما تصرفه وزارة التجارة من دعم للسلع الأساسية التي تحتاجها الأسرة، فضلا عن الرقابة المستمرة على الأسعار.. وبإذن الله لن نواجه ارتفاعا فيها».

    وعلى صعيد متصل، أعلن مساعد مدير عام جمعية الاتحاد التعاونية في دبي إبراهيم البحر تنفيذ خطتها لشهر رمضان، والتي تتضمن أهم معالمها تخزين السلع الإستراتيجية بكميات كبيرة، مثل الأرز والسكر والطحين والزيت واللحوم، مؤكدا أن الجمعية باستطاعتها تغطية احتياجات مستهلكي الدولة من المنتجات الإستراتيجية كافة، خاصة الأرز الباكستاني والهندي والتايلندي، بحسب صحيفة الخليج الإماراتية.

    وقال البحر: إن هذه السلع ستتوفر في مستودعات الجمعية وعلى أرففها قبل وطوال شهر رمضان، الأمر الذي يدعو المستهلكين إلى عدم التخوف من نفادها أو ارتفاع أسعارها، مشيرا إلى أن التجار الذين يفكرون بالاتجار في السوق هم الذين يفكرون باحتكار هذه السلع أو رفع سعرها بهدف جني الأرباح.

    كوبونات للمحتاجين

    وفي هذا السياق، أشار البحر إلى أن الجمعية قررت توفير كوبونات شرائية للأسر المحتاجة خلال شهر رمضان، إضافة إلى بطاقات "الأفضل" المتوفرة حاليا، موضحا أن هذه الكوبونات تلزم حاملها بشراء منتجات بقيمتها كافة، بينما "الأفضل" تتيح فرصة استخدامها حسب احتياجات المستهلك دون تحديد قيمة معينة للشراء.

    وتوقع زيادة حجم مبيعات الجمعية خلال شهر رمضان إلى 100% نتيجة إقبال المستهلكين، مشيرا إلى أن حجم المبيعات في شهر رمضان الماضي بلغ 160 مليون درهم.

    يأتي ذلك في الوقت الذي بدأ فيه عدد من الأسواق العربية يشهد ارتفاعا في أسعار السلع، فقد قالت صحيفة الدستور الأردنية في عددها الصادر أمس: إن "أسعار عدد من السلع الاستهلاكية ولا سيما الأساسية منها بدأت تشهد ارتفاعا تدريجيا مع قرب إطلالة شهر رمضان المبارك".

    ولفتت الصحيفة الأردنية إلى أنه في كل عام وقبيل حلول الشهر الفضيل بعدة شهور يبدأ كبار التجار المستوردين بالتعاقد لشراء احتياجات الشهر، ولا سيما ما يعرف بالسلع الرمضانية التي تشهد إقبالا كبيرا خلال الشهر، وعادة ما تبدأ أسعار تلك السلع بالارتفاع شيئا فشيئا حتى تصل ذروتها نتيجة زيادة الطلب على تلك السلع.

    وقبل أسابيع قليلة –بحسب الصحيفة- بدأ الحديث عن ارتفاع أسعار عدد من السلع الأساسية، ومن أبرزها الأرز والسكر والشاي والزيوت النباتية بالإضافة إلى التمور التي يزداد الطلب عليها

    ثقافة التجار

    وأرجع الخبير الاقتصادي حسام عايش في تصريحات لـ"الدستور" رفع الأسعار قبيل شهر رمضان المبارك إلى ثقافة يسوقها عدد من كبار التجار والمستوردين لتحقيق المزيد من الأرباح باعتبار هذا الشهر المبارك يشكل ذروة الإنفاق لدى المواطنين.

    ودعا عايش المستهلكين إلى ضرورة الابتعاد عن التهافت والتخزين قبيل شهر رمضان المبارك، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في رفع الأسعار، خاصة أن هناك طمأنة حكومية تؤكد توفر مخزون إستراتيجي من السلع، ولا سيما الأساسية منها، يكفي حاجة المملكة لمدة ستة أشهر.

    من جانبه، قال مدير عام المؤسسة الاستهلاكية المدنية محمود أبو هزيم: إن المؤسسة استكملت كل الاستعدادات اللازمة لاستقبال شهر رمضان المبارك، وذلك من خلال توفير كل السلع الاستهلاكية التي يحتاجها المواطنون.

    وأضاف أن المؤسسة ستعرض ما يزيد على 11 ألف سلعة شاملة كل المواد التي يحتاجها المواطنون في حياتهم العادية وبأسعار أقل من أسعار السوق المحلي بنسبة 5% - 15%، مشيرا إلى أن الكميات التي ستطرح في أسواق المؤسسة من السلع الخاصة بشهر رمضان المبارك ستكون كافية وكبيرة وفي متناول الجميع.

    بدورهم أكد عدد من كبار التجار في المملكة أن مخزون المملكة من المواد الغذائية كاف لمدة ستة أشهر مقبلة وبأسعار مستقرة.

    وأضافوا أن هناك كميات من المواد الغذائية في طريقها إلى ميناء العقبة تصل على التوالي استعدادا لشهر رمضان المبارك الذي يشهد عادة ارتفاعا نسبيا في الطلب على استهلاك المواد الغذائية والتموينية بأنواعها، وخاصة السلع الرمضانية، حيث يتم المحافظة على مخزون سلعي كاف بشكل كبير.

    بدوره دعا الدكتور محمد عبيدات، رئيس جمعية حماية المستهلك، التجار للبيع بالسعر المقبول وعدم رفع الأسعار واستغلال حاجة المواطنين خلال الشهر الفضيل.

    وقال: إن القدرة الشرائية للمواطن أصبحت متدنية، وإن الإمكانيات أصبحت متواضعة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطن.

    ويعيش العالم أزمة اقتصادية طاحنة منذ إفلاس بنك "ليمان برازرز" رابع أكبر مصرف في الولايات المتحدة في أغسطس الماضي، وما تبعه من انهيار كثير من البنوك والمؤسسات المنتجة داخل وخارج الولايات المتحدة.

    وقد حذرت الأمم المتحدة في تقارير حديثة من زيادة أعداد فقراء وجوعى العالم بسبب الأزمة المالية.. فقد قالت دراسة جديدة صادرة عن برنامج الأغذية العالمي: إن الأزمة المالية الراهنة التي عصفت باقتصاديات العالم قد "أضرت فقراء العالم والجوعى" بشكل كبير، ومن المتوقع أن "يسوء وضعهم أكثر".

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 8:35 am